رغيف العيش

مجزرة المحليات في مصر وأعضاء العجوة

• بعدما تابعت ما حدث في
  التسجيل لانتخابات المحليات خرجت بنتيجة واحدة وهي ان الحزب الوطني وأعضاءه
  وقياداته ناس بتعشق
  التجربة ووتموت في
  الاقتداء بالدول المتقدمة وتذكرت ما حدث مؤخرا في انتخابات الرئاسة بغيران فرغم
  نزاهة الانتخابات يوم التصويت الا أن العديد من مراقبي الانتخابات في العالم أجمع
  علي ان هذه الانتخابات مزورة لانه لم يتقدم للانتخابات الا بعض الديكورات زي عندنا
  في مصر تماما ومرشح واحدبس هو اللي كان عليه العين وباقي المرشحين تم منعهم
  من التقديم وفي العديد من الدول الديموقراطية زي بلدنا يبدأ الحكام في البحث عن
  وسائل جديدة للتزوير لم يعهدها الناس وتوصلنا في مصر الي أن منع المرشحين هي
  الوسيلة الاقوي والاهم حتي عشان نظهر امام العالم يوم الانتخابات ان التصويت يتم في
  حياد مع ان في النهاية لن يذهب احد للتصويت وما حدث للعديد من المرشحين من قبل رجال
  الامن في المحافظات لم يكن الا مجزرة أشرفت عليها وأدارت زمامها الدولة وحزبها
  المدلل هي دي الديموقراطية . المهم فكرني أعضاء المحليات القدام والذين عتقوا في
  اماكنهم بالالهة العجوة التي كان يصنعها العرب قبل الاسلام فالوواحد كان يفضل يدلع ربه
  ويعبده وفي الاخر يجوع وربه ما يقدرش يسد له جوعه فيأكله .... فعواجيز الحزب وكبار رجاله
  فشلوا في الوقوف بجوار الحزب للنهاية ولم يعد هؤلاء يناسبوا الجيل الجديد المهم اتاكلوا وإتاكلوا
  
  

البنات أحير الكائنات

كلما جلست مع نفسي (علي أساس انها واحد صديقي يعني ) وتذكرت مواقف معينة مع البنات أصحابي أشعر بحيرة في أمر البنات دول وبصراحة ياجماعة أنا شخص كنت لا أجيد التعامل مع الجنس الاخر جيدا وبحاول أكون حد ظريف ويتعامل مع الناس كويس وزمان كنت حد تافه أقوي يعني لو بنت كلمتني وخطفتني رمش ع الماشي مكنتش بنام الليل وطول الليل أفتكر مواقف ستو هانم معايا وأنا عنتر زمان وسع ياجداااااااع بعد كده بقي أمر طبيعي بالنسبة لي أني أتعامل مع البنات بس أحيانا بحس أن فيهم اللي بيحاول يفكرني بتفاهتي بتاع زمان وطبعا أنا بعمل نفسي مش واخد بالي (مش تقل علي فكرة ) بس لاني مبقتش أفكر فيهم غير أنهم أصحابي لكن لما بحس أن فيه بنت بتحاول تقرب مني فجأة أبقي عادي معاها وطبيعي وما أزود الموضوع (احنا أصحاب بس ) فيكون رد الفعل أني بعد فترة اشوفها ماشي مع حد واللي غايزني أني فعلا بحس بغيرة ممكن اعرف دا من أيه ؟ مش عارف أيه اللي خلاني أكتب الكلام دا المرة دي علي العموم يهمني أسمع حكم

مركز جديد للدفاع عن المدونين

الي كل المدونين المنايفة والاسكتدرانية والبحاروة نتمني أن تطلعوا علي البروجور الخاص بمركز الرسالة لحرية الاعلام المحلي وبالمناسبة المركز شركة مدنية وجهة حقوقية تعمل من أجل إيجاد مجتمع محلي واعي ومتفهم لدور الاعلام ومنها المدونات المركز موجود في شبين الكوم ويضم مجموعة من المهتمين بالاعلام المحلي ويشرفني أن أكون أحد هؤلاء في إنتظار تعليقاتكم ومشاركتكم لنا علما بأن أهم مجالات عمل المركز الاهتمام بالمدونين والدفاع عن حقوقهم